منهجية البحث العلمي من المواد التي لابد أن يتقنها طالب الشريعة والقانون عموما وطلبة السنة الثانية ماستر المقبلين على التخرج خصوصا؛  لأنها تساعدهم في انجاز مذكراتهم، فعليهم أن يتقنوا طريقة تحليل النصوص القانونية وكذا طريقة التعليق على الاستشارات القانونية  وكذا التعليق على الأحكام والقرارات القضائية.

التعرف على منهجية البحث العلمي والتقيد بمعالمها وضوابطها  ضرورة لكل طالب جامعي في شتى المستويات ولكل باحث أكاديمي في مختلف المجالات ولعل الفئة الأكثر احتياجا  هم الطلبة المقبلون على إعداد مذكرة تخرج لذلك كان من المقررات الوزارية في السداسي الأول لطلبة الثانية ماستر مقرر بعنوان: تقنيات إعداد مذكرة تخرج 

لأجل تمكين الطالب من التعرف أدوات البحث العلمي ومناهجه و كيفية  استخدام المصادر و المراجع و تحديد الإشكالية البحثية و تحديد آليات التوصل للنتائج.

 

يعتبر السياق في القرآن مقياس يدرس لطلاب السنة الثانية ماستر في كلية العلوم الإسلامية  من أهم المقاييس على مستوى قسم الحضارة الإسلامية تخصص اللغة العربية والدراسات القرآنية.

إن الهدف الحقيقي من تدريس هذا المقياس هو أن يواكب الطالب التطور الذي عرفه البحث العلمي في السياق، وأن يتعرف على أهمية ما يختزنه النص القرآني من معطيات ولطائف، ويكون ذلك بتنمية قدرات الطالب التحليلية باعتبار أن المحاضرة نظرية تحتاج إلى الكثير من التركيز واستخدام المخيلة والتحليل لاستخراج المضمون والمرامي والأهداف التي يدل عليها أو يبيّنها الخطاب القرآني  من خلال دلالات السياق .

 


يعتبر السياق في القرآن مقياس يدرس لطلاب السنة الثانية ماستر في كلية العلوم الإسلامية  من أهم المقاييس على مستوى قسم الحضارة الإسلامية تخصص اللغة العربية والدراسات القرآنية.

إن الهدف الحقيقي من تدريس هذا المقياس هو أن يواكب الطالب التطور الذي عرفه البحث العلمي في السياق، وأن يتعرف على أهمية ما يختزنه النص القرآني من معطيات ولطائف، ويكون ذلك بتنمية قدرات الطالب التحليلية باعتبار أن المحاضرة نظرية تحتاج إلى الكثير من التركيز واستخدام المخيلة والتحليل لاستخراج المضمون والمرامي والأهداف التي يدل عليها أو يبيّنها الخطاب القرآني  من خلال دلالات السياق .

 


يعتبر السياق في القرآن مقياس يدرس لطلاب السنة الثانية ماستر في كلية العلوم الإسلامية  من أهم المقاييس على مستوى قسم الحضارة الإسلامية تخصص اللغة العربية والدراسات القرآنية.

إن الهدف الحقيقي من تدريس هذا المقياس هو أن يواكب الطالب التطور الذي عرفه البحث العلمي في السياق، وأن يتعرف على أهمية ما يختزنه النص القرآني من معطيات ولطائف، ويكون ذلك بتنمية قدرات الطالب التحليلية باعتبار أن المحاضرة نظرية تحتاج إلى الكثير من التركيز واستخدام المخيلة والتحليل لاستخراج المضمون والمرامي والأهداف التي يدل عليها أو يبيّنها الخطاب القرآني  من خلال دلالات السياق .